احصائيات

عدد إدراجاتك: 9

عدد المشاهدات: 1,622

عدد التعليقات المنشورة: 0

عدد التعليقات غير المنشورة: 0

دفتري.كوم
تصفح صور دفتري تصفح اقتباسات دفتري تسجيل / دخول






ليته يتمنى لي واقعاً أسعد ..
عوضاً عن الأحلام السعيده ..!!

ليته يتمنى لي واقعاً أسعد .. عوضاً عن الأحلام السعيده ..!!

Articles

رائحــة جـســـــــد !!!

منذ زواجك.. 

وأنا يطاردني الخيال.. 
تتسابق المشاهد إلى ذاكرتي..
لتنتصر..
أتُراك تذكرني حينما تنظر إليها..
أتُراك تذكرني حين تبتسم لك..
أتُراك تذكرني حين تحتضنها..
أتُراك تذكر مقاس خصري حين تحيط خصرها بذراعيك..
أتُراك تذكر نبضات قلبي ورجفة يدي كلما اقتربت منها..
أتُراها تلتصق بك وتختلط أنفاسها بأنفاسك..
أتُراها تطوق يديها حول عنقك لتهمس باسمك في اذنيك..
أتُراك تذكر شفاتاي حين تقبلها..
أتُراك تذكر تفاصيل جسدي حين تعانقها..
أتُراك تجعلها تتلمس شعر صدرك كما كنت أفعل..
اتُراك ترتمي على جسدها كما كنت تتوسد صدري..
أتُراك تذكرني فيها..
أم أنني اختفيت منذ أن اشتممت رائحة جسد أخرى ؟؟!!

كم أتمنى العوده إلى عمر ال 5 سنوات..
حيث.. تناول الحلوى.. كل اهتماماتي..
وشراء دمية جديدة .. أكبر أحلامي..
وارتياد المدرسه.. قمة طموحي..
والنوم وحيدة.. أقصى مخاوفي..
وحيث أبي.. الرجل الوحيد في حياتي..

كم أتمنى العوده إلى عمر ال 5 سنوات.. حيث.. تناول الحلوى.. كل اهتماماتي.. وشراء دمية جديدة .. أكبر أحلامي.. وارتياد المدرسه.. قمة طموحي.. والنوم وحيدة.. أقصى مخاوفي.. وحيث أبي.. الرجل الوحيد في حياتي..


Articles

ساعي البـــــــــــــــــــريد

استيقظت باكراً.. ونظرت من نافذتي.. فوجدته واقفاً من بعيد..أمعنت النظر فيه وهو يقترب.. حتى أدرك منزلي.. وقلبي ينتفض.. نعم.. إنه ساعي البريد..يحمل في يده رسالة من حبيبٍ غادرني منذ زمن.. وأخذ يرتحل من صعيد لصعيد..أبعدته الأقدار عني.. باحثاً عن رزقٍ جديد..أمازال يذكرني ؟؟؟ وأنا التي كل يوم له في شوقٍ شديد..أبحث بين أوراقه القديمة.. بين خطاباته وأجد ألف قصيدٍ وقصيد..أشتم رائحته بين طيات سطوره.. وحروف كلماته.. فله بداخلها عطرٌ فريد..يالهذا الحب الذي لم ينتهي.. يالقبي العنيد..فاجأني دق الباب بعنفٍ.. وناداني ... اقرأ المزيد

Articles

ياسمـــــــين

بعض المشاعر.. كزهرة ياسمين صغيرة..
تنبت بداخل قلوبنا..
نسقيها بدماءنا..
نخصب تربتها بأروع المشاهد من ذكرياتنا..
تارةً نظلّها بحنيننا..
وتارةً نعرّضها لحرارة شوقنا..
وحين يحين قطافها..
ننتزعها برفق لنغرسها في لساننا..
فتجد من يرعاها ويكمل المسيرة عنّا..
لتظل مزهرة مابقيت..
ولكنها قد لا تجد ملتقطها..
فتسقط على الأرض بعد أن انقطعت عنها سبل حياتها..
وتجد نفسها في عالم موحش لم تعهده..
عالم تطأها فيه أقدام البشر..
تلك المشاعر.. خيرٌ لها لو أنها بقيت دون قطاف..
وظلت مجرد زهرة ياسمين بيضاء..
لا يعلم بوجودها أحد..
سوانا.. ... اقرأ المزيد

قتلت عذريتها بكامل وعيها..
فحوكمت بالقصاص لارتكام جرم القتل..
ولكنها ارتضت قبول الديه..
والعفو عن نفسها..
ورُفع الحداد..

قتلت عذريتها بكامل وعيها.. فحوكمت بالقصاص لارتكام جرم القتل.. ولكنها ارتضت قبول الديه.. والعفو عن نفسها.. ورُفع الحداد..